
وعلى الرغم من الحظر، فقد تم نشر النص على موقع DioceseTucson.org (بتاريخ: 22 يناير/كانون الثاني). ويشير غوميز في البيان إلى أن "رئيسنا الجديد قد تعهد باتباع سياسات معينة من شأنها تعزيز الشرور الأخلاقية وتهديد حياة الإنسان وكرامته، والأكثر خطورة في مجالات الإجهاض ومنع الحمل والزواج والجنسانية".
وأعرب غوميز عن "قلقه العميق" على "حرية الكنيسة وحرية المؤمنين في العيش حسب ضمائرهم".
وتدخل الفاتيكان ضد البيان بعد أن نبهه الكرادلة المؤيدون للمثليين جوزيف توبين وبلاسي كوبيش وآخرون.
#newsUialwvsmsz
